في رنينِ عودةِ الضحكاتِ تلك،
طعمُ مرارة،
بعد طولِ أنين،
أيكون هذا طعمُ السنيورِ على شفتيّ؟
ربّما ؟ لا ؟ بلى، على الأرجح،
على كلِّ حالِ،
كل سنيور وأنتِ بألف خير،
كل عمري أحبُّ السنيورة،
دعي تاءه المربوطة جانباً،
أمسكُ بكِ،
يتدلى من جسدِكِ حبلُ مشنقتي،
يبقى السنيورُ ملكاً،
رغم المرارة.